كلمة للتاريخ في حق حكام الكويت
كلمة للتاريخ في حق حكام الكويت من أول الامير جابر رحمة الله عليه
ليس المقصود الرد على بعض أفراد من الشعب الكويت الذين ليس لهم وزن أو قيمة أمثال حياة الفهد صفاء الهاشم ( السحاقية ) أو على البغل أو غيرهم من الأقزام .
كلامي أكبر من ذلك يرجع بنا التارخ لسبعينات القرن الماضي .
أحتاجت مصر المال لبناء مدن القناة (الأسماعلية - السويس -بور سعيد ) بعد حرب أكتوبر سنة ٧٣ وأعادة شعبها لمدن القناة بعد تهجيرها وتدميرها من العدو الغاشم الصهيوني .
وأراد أيضا بناء البنية التحية لمصر بسبب الحروب المتوالية على مصرللدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني و الأمة العربية جمعاء . رفضت الكويت إعطاء المساعدات لمصر هبه فأقترحت تأسيس صندوق النقد العربي لأستدانة مصر وأغراقها في الدين وهنا قال السادات مقولة مشهورة عن شيوخ الكويت حيث سماهم يهود العرب لبخلهم حقدهم وطمعهم في مصر .
رد قوي من السادات على حكام الخليج
رد قوي من السادات على حكام الخليج
كانت الحكومة الكويتية وتتمثل في جهاز الداخلية لا تستطيع الدخول في مناطق الفلسطنيين كمنطقة حولي والنقرة لجبن الكويتين ( عندما يحس أنه وحيد بين الأخرين )
ولا يستيع المجادلة مع العراقي والسوري أيضا لجبنه منهم ، يرجع ذلك الى رؤسائهم في السيطرة على شيوخ الكويت وقتها .
عندما قرر الراحل البطل السادات عمل معاهدة السلام مع إسرائيل وافق الزعماء العرب موافقة شفهية مع السادات ( من شهادة الزعيم جلالة الملك محمد الخامس ملك المغرب رحمه الله )
أتقلبت الدنيا على السادات ومصر بزعامة الحقير صدام حسين والدلدول ياسر عرفات وهددوا إمراء دول الخليج والدول العربية بمقاطعة مصر ونقل مقر الجامعة العربية من القاهرة إلى تونس وقد تم .
وفي الكويت أستباح الفلسطنيين كرامة المصريين تحت أعين أمير الكويت والسلطات وأكتفوا بالمشاهدة فقط بدون صدور بيان يجرم هذه الأفعال ،وفوق ذلك قررت الكويت تسفير العمال المصريين من الكويت فوراً ، هنا وقف البطل وقال كلمته المشهورة حتى الأن قبل العامل المصري يرجع المدر والمهندس والدكتور والقاضي الى مصر ، هنا تراجع حكامالكويت الجبناء وتم رجوع الطائرة التي تقل العمال المصريين وعادت أدراجها للكويت مرةإخري ، هذا الموقف كان محتاج دكر زي السادات .
وكان حكام الزي والعار نفو أنهم أعطوا موافقتهم للسادات لعمل سلام مع إسرائل .
والأيام كشفتهم وكف خيانتهم عرفات عم سلام عبيط مع الكيان الصهيوني وكذلك الملك حسين بن طلال ملك الأردن وقطر وغيهم من زعماء الخز والعا رفي الخفاء .
العرب محتاجة زعيم دكر مثل السادات قول وفعل .
ونأتي لأحداث خيطان عندما أمر الشيخ صباح بتصفية المصريين وسلط عليهم القوات الخاصة وقوات مكافحة الشغب ، تعاملوا مع المصريي الصعايدة كالحيونات (أنا كنت شاهد عيان ) وكان لي موقف واضح وثابت بأدان الشيخ صباح وحكومتنا تتمثل في السفير المصري بالكويت ومرت الأيام وحدث تصادم مع القنصل المصري بالكويت ( كان حدث العهد بالعمل يعني مستلممن أيام قليلة ) ودخلنا ف نقاش حاد وأتنع بوجهة نظري لأني الحق وكل ذلك وأنالا أعرفأنه القنصل المصري وإسمه ( ع و ) ربنا يمسيه بالخير أصبحنا أصدقاء بعد هذا النقاش ولكنه نقل الى البحرين كسفير كانت أيام .
وتمر الأحداث بسبب ضعف سخصية مبارك مع الحفاه العراه.
ولكنه كان له موقف مشرف لكل مصري من غزو العراق للكويت سنة ١٩٩٠، أقسم بالله لولا موقف مصر من أحداث غزو الكويت لما تحررت حتى اليوم .
وما شابه اليوم بالأمس تتعالى أصوات مخانيس من الكويت وتهين دولة بحجم مصر وشعبها ويقف الشيخ صباح أمير الكوي وهو ولي الأمر للشعب الكويتي كمتفرج على إهانة أمة بحجم مصر يعيد علينا أحداث معاهدة السلام وأحداث خيطان وإهانة المصريين من شوية أوساخ من قلة .
هؤلأء حكام الكويت مع الأعتذار لأصدقائي الكويتيين الشرفاء لا أستطيع ذكر أسمائهم لكثرة عددهم وإعتذاري لفخامة جلالة الملك عبدالله المحترم ملك المملكة الأردنية الهاشمية و الأعتذار لفخامة الرئيس البطل الشهيد "محمد أنور السادات" كنت عاوز اجبلك جزء من حقك من يهود العرب
*********************************En*************************
A word of history against the rulers of Kuwait from the first prince Jaber, may God have mercy on him
It is not intended to respond to some members of the Kuwaiti people who have no weight or value such as the life of a leopard, Safa Al-Hashim (Lesbian), or to mules or other dwarves.
My words are more than that dating back to the 1970s.
Egypt needed money to build the canal cities (Ismailia - Suez - Port Said) after the October 1973 war and its people to return to the canal cities after their displacement and destruction from the brutal Zionist enemy.
He also wanted to build the infrastructure for Egypt due to the successive wars on Egypt to defend the rights of the Palestinian people and the entire Arab nation. Kuwait refused to give aid to Egypt. It proposed the establishment of the Arab Monetary Fund to borrow Egypt and dump it in debt. Here, Sadat said a famous saying about the Sheikhs of Kuwait, where Arab Jews called them for their miserliness and hatred in Egypt.
The Kuwaiti government, represented by the Ministry of Interior, was unable to enter the Palestinian areas, such as Hawalli and al-Nukra, for the Kuwaitis' cheese (when it feels that it is alone among others).
It is not possible to argue with the Iraqi and the Syrian also for his cheese from them, due to their superiors controlling the sheikhs of Kuwait at the time.
When the late hero Sadat decided to make a peace treaty with Israel, the Arab leaders agreed verbally with Sadat (from the testimony of the leader, His Majesty King Mohammed V, King of Morocco, may God have mercy on him)
The world turned on Sadat and Egypt under the leadership of the despicable Sad
0 comments:
إرسال تعليق