مصر مقبرة للغزاة _ حي على الجهاد
وفى مساء التاسع من اكتوبر عام 1973انطلقت ايضاً طائرات النقل الثقيلة المحملة بالدبابات الجاهزة للقتال من انجلريك التركية الى الحسنة وسط سيناء لنجدة جيش الدفاع الاسرائيلي والذى خسر نصف سلاح دباباته امام الجيشين الثانى والثالث المصريين غرب وشمال سيناء ولكن كان استياء الملك الراحل المغفور له فيصل بن عبد العزيز شديداً بسبب هذا الجسر بل وكان رد فعلة شديداً ومؤثر ... فلا وقود للغرب بعد الآن وكان هجومه المضاد اشد ايلاماً .. وعلى الرغم من ذلك استمرت الجيوش المصرية فى الحرب وتسببت فى اكبر نزيف تعرضتت له اسرائيل فى التاريخ الحديث ... وعادت سبناء حرة مصرية ... الآن العدو الازلى خرج من الخفاء الى العلن ويعلن فى صلف وغرور بأنه حاصر مصر من الغرب وزيولة من الارهابيين والاخوان وجماعات الضلال التى شوهت الدين الاسلامى تصفق وتهلل .. ولكنهم نسوا شياً مهما ( مصر مقبرة للغزاة )
ولذلك كونوا يا مصرين مستعدين للدفاع عن غزو بلادنا من العدو العثماني
لم يفلح في سيناء الطاهرة فغير التكتيك الى ليبيا .
مصر ما أعظمها ورب العرش حاميها . أنا لن أفصح عن أي خطة في مجابهة غباء قرد وخان والخرفان ( الأاخوان المتأسلمين )
نتقابل على الأرض
حي على الجهاد
حي على الجهاد حي على الجهاد حي على الجهاد حي على الجهاد
0 comments:
إرسال تعليق