Our social:

الثلاثاء، 16 مايو 2017

حسن معاملة المسلمين لغير المسلمين

بسم الله تعالى والصلاةعلى رسول الله محمد بن عبد الله  صل الله عليه وسلم وعلى اهله واصحابه .
اما بعد يا أخوتي في الله 
اليوم سنتكلم عن موضوع غاية في الأهمية والحساسية ألا وهو أحسان معاملة الديانات الأخرى عند المسلمين ، وهنا سأتكلم عنا نحن المصريين لأني ادري ببلدي ولست اعرف كيف يتعامل المسلمين مع غير المسلمين في البلاد الأخرى ( اهل مكة ادرى بشعابها) هكذا المثل .
كنت قد كتبت  موضوع سابق عن اتقوا الله يا آمة محمد واليوم نكمل الحديث بموضوع مكمل .
دعت الشريعة إلى مكارم الأخلاق، ومُدح بها نبي الأمة صلى الله عليه وسلم؛ ... من بر وتقوى ونهى عن كل خلق دنيء من إثم وعدوان، ومن أجمع الآيات في ذلك قوله ... والرسول الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم - دعا دعوة صريحة واضحة إلى الناس جميعآ...  حقيقة دعوة الرسول: روى الإمام أحمد عن أبي هريرة قال عليه السلام: ((إنّما بُعثت لأُتمم مكارم الأخلاق)).
الحديث واضح وصريح
أيها الأخوة المؤمنون ؛ في رياض الصالحين، وفي باب الوصية بالنساء حديث شريف:
(( أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ خُلُقًا ))
[الترمذي وقال حديث حسن صحيح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ]
 والحقيقة أن هذا الحديث يُعدُّ من أصول الدين، فأكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، والنبي عليه الصلاة والسلام يقول في حديث آخر:
(( أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِمَجْلِسَيْنِ فِي مَسْجِدِهِ فَقَالَ: كِلاهُمَا عَلَى خَيْرٍ، وَأَحَدُهُمَا أَفْضَلُ مِنْ صَاحِبِهِ أَمَّا هَؤُلاءِ فَيَدْعُونَ اللَّهَ، وَيَرْغَبُونَ إِلَيْهِ فَإِنْ شَاءَ أَعْطَاهُمْ، وَإِنْ شَاءَ مَنَعَهُمْ، وَأَمَّا هَؤُلَاءِ فَيَتَعَلَّمُونَ الْفِقْهَ أَوِ الْعِلْمَ، وَيُعَلِّمُونَ الْجَاهِلَ فَهُمْ أَفْضَلُ، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ مُعَلِّمًا قَالَ ثُمَّ جَلَسَ فِيهِمْ ))
[الدارمي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ]
(( وَإِنَّمَا بُعِثْتُ مُعَلِّماً ))
[رواه ابن ماجه عن عبد الله بن عمرو]
(( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ))
[ مسند البزار عن أبي هريرة]
 فمكارم الأخلاق تحتل أكبر مساحة من الدين، بل إن الدين كله خلق، فإذا انتفى الخلق ذهب الدين، والله سبحانه وتعالى يقول: 
﴿ أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) ﴾
( سورة الماعون )
(( مَا خَطَبَنَا نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا قَالَ: لا إِيمَانَ لِمَنْ لا أَمَانَةَ لَهُ وَلا دِينَ لِمَنْ لا عَهْدَ لَهُ ))
[ أحمد وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ]
 وسيدنا جعفر عندما قابل النجاشي قال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن حقيقة الدين:
(( أَمَرَنا ِبِصْدقِ الْحَدِيثِ وَأَدَاءِ الأَمَانَةِ وَصِلَةِ الرَّحِمِ وَحُسْنِ الْجِوَارِ وَالكَفِّ عَنِ الْمَحَارِمِ وَالدِّمَاءِ ))
[أحمد عن أم سلمة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها]
 فيكاد يكون الدين كله مكارم أخلاق.
الخلق مقياس الإيمان عند الإنسان:
 ومادام النبي عليه الصلاة والسلام يقول:
(( وَإِنَّمَا بُعِثْتُ مُعَلِّماً ))
[رواه ابن ماجه عن عبد الله بن عمرو]
(( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ))
[ مسند البزار عن أبي هريرة]
 من هنا قال عليه الصلاة والسلام في حديث أَبِي هُرَيْرَةَ:
(( أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ خُلُقًا ))
[الترمذي عن أبي هريرةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ]
 فإذا أردت مقياساً لإيمانك فهو خلقك، وحينما تمثَّل أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام بالأخلاق الفاضلة رفرفت راياتهم في المشرقين، وحينما فهِم المسلمون الدين صوماً، وصلاةً، وحجاً، وزكاةً ليس غير، تراجعوا وغُزوا في عقر دارهم. 
فكيف نريد من الأمم الأخرى ان تتبع ديننا الحنيف ونحن المسلمون مقصرين فيه..؟
فعند على سبيل المثال بعض(بعض) خطباء المساجد تعتلي المنبر وتدعوا في دعواهم على اصحاب الملل الأخري  بالهلاك والموت. أهذ خلق الرسول صل الله عليه وسلم.أكان يدعوا على الأمم الأخري  اصحاب اذمم بالهلاك ..؟
دائمآ يدعوا بالهدايا والرحمة والمودة وحسن المعاملة
ماذا لو عندنا في مصر مثلآ الأخوة الاقباط او اليهود دعوا علينا كمسلمين بالهلاك والموت في صلاتهم علنا كما ندعوا نحن..؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!! والله لقمنا نحن المسلمين بحرقهم...
انظروا اليهم وهم يسمعون دعوتنا عليهم كل يوم وفي صلاة الجمعة علنآ ومن المنابر وخلال الاثير .
ارحموا  ترحموا .زهكذا قال الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم.

معاملة النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم لغير المسلمين


إنَّ أساس علاقة المسـلمين مع غيرهم يتمثَّل في قول الله عزَّ وَجـلَّ: {لا ينهاكم الله عن الَّذين لم يقاتلوكم في الدِّين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبرُّوهم وتقسطوا إليهم إنَّ الله يحبُّ المقسـطين . إنَّما ينهاكم الله عن الَّذين قاتلوكم في الدِّين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولّوهم ومن يتولهَّم فأولئك هم الظَّالمون} [الممتحنة:8ـ9].
البر والقسـط مطلوبان من المسلم تجاه كلِّ الناس، ما لم يقفوا في وجهه ويضطهدوا أهله.
ولأهل الكتاب من بين غير المسلمين منْزلة خاصة في المعاملة، فالقرآن ينهى عن مجادلتهم إلا بالحسنى، ويبيح مؤاكلتهم والأكل من ذبائحهم ومصاهرتهم، وهذا هو أصل التسامح.
ولأهل الذِّمة في دار الإسلام حقُّ الحماية من كلِّ عدوان خارجي، ومن كلِّ ظلم داخلي. يقول رسـول صلى الله عليه وسلم (رواه أحمد في مسنده).
الله عزل وجل: «مَن ظلم معاهدًا، أو انتقصـه حقًا، أو كلَّفه فوق طاقته، أو أخذ منه شيئًا بغير طيب نفس منه، فأنا حجيجه يوم القيامة» (رواه البيهقي وأبوداود).
ويقول عل وجل: «من آذى ذمّيًا فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله» (رواه الخطيب بإسناد حسن).
وفي عهد النبي صلى الله عليه وسلم: لأهل نجران أنَّه لا يؤخذ منهم رجل بظلم آخر (رواه الطبراني  في الأوسط  بإسناد حسن).
ودماء أهل الذِّمة وأنفسهم وأموالهم وأعراضهم معصومة باتّفاق المسلمين، وقتلهم حرام بالإجماع: «مَن قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإنَّ ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا» (فيض القدير [6/153]).
وقال صلى الله عليه وسلم: «إنَّ الله يعذب الذين يعذبون الناس في الدُّنيا» (السنن الكبرى للبيهقي [9/205]).
ويحمي الإسـلام حريَّة حقِّ الاعتقـاد، فلكلِّ ذي دِين دِينه ومذهبه: {لا إكراه في الدِّين} [البقرة من الآية: 256]، وقد اشتمل عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران، أنَّ لهم جوار الله وذمَّة رسول الله على أموالهم وملَّتهم وبيعهم.
وصان الإسلام لغير المسلمين معابدهم وشعائرهم، وكل ما يطلبه الإسلام من غير المسلمين أن يراعوا مشاعر المسلمين. يقول المفكر الفرنسي المعروف غوسـتاف لوبون: "إنَّ مسـامحة محمَّد لليهود والنصارى كانت عظيمـة للغاية"، ويقول روبرتسن: "إنَّ المسـلمين وحدهم جمعوا بين الغيرة لدِينهم، وروح التسـامح نحو أتباع الديانات الأخرى".
ولأهل الذِّمة الحقّ في تولّي وظائف الدولة كالمسـلمين، إلا ما غلب عليه الصبغة الدينية، إذا تحققت فيهم شروط الكفاية والأمانة والإخلاص.
وتتجلَّى سماحة الإسلام في معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم لأهل الكتاب يهودًا كانوا أو نصارى، فقد كان صلى الله عليه وسلم يزورهم ويكرمهم ويحنّ إليهم، ويعود مرضاهم، ويأخذ منهم ويعطيهم.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنَّ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم عاد يهوديًا، وعرض عليه الإسلام فأسلم، فخرج وهو يقول: «الحمد لله الذي أنقذه بي من النار» (رواه البخاري).
ومرَّت به صلى الله عليه وسلم جنازة، فوقف لها، فقيل له: إنَّها جنازة يهودي، فقال عليه الصلاة والسلام: «أليست نفسًا» (رواه البخاري).
وقال صلى الله عليه وسلم: «دعوة المظلوم وإن كان كافرًا ليس دونها حجاب» (رواه أحمد في مسنده).
وفي يوم الفتح المبين، حين مكَّن الله رسوله الكريم من رقاب مَن آذوه وسـعوا لاغتياله، وقف أمامهم وقال: «لا تثريب عليكم اليوم، اذهبوا فأنتم الطُّلَقاء» هكذا بمنتهى البساطة ينسى الإسـاءة، ويتجاوز عمَّن دبَّروا أبشع المؤامرات لسفك دمه صلى الله عليه وسلم، ودون أي شرط.
وحين رأى صلى الله عليه وسلم عمَّه حمزة وقد بُقرت بطنه، ومُثّل به أسوأ تمثيل هو وبعض الصحابة، بكى وغضب وعزم على أن ينتقم ويُمثِّل بسبعين منهم إن مكَّنه الله منهم، فنَزلت الآية الكريمة: {َإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} [النَّحل من الآية: 126].
فآثر النَّبيّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه الصبر الجميل، وعفوا عمَّا سلف من تمثيل بقتلاهم، فما  كان للمؤمنين أن ينْزلوا إلى تلك الهوَّة العميقة من جرائم الحقد الأسود، ولا أن يجرهم عدوهم إلى مثل هذه الميادين الدونية منن التعامل، ولو في الحرب.
انا لست داعي او مصلح ديني ولكني اجتهد وانقل المعلومات بأمانة  لتصحيح بعض الافكار الخاطئة عند عامة الناس ، راجيآ من المولى عز وجل أن أكون وفقت حتى لو قليل في ايصال المعلومات والثوابت عند المسلمين وغير المسلمين وفي نهاية حديثي أسألكم عن صحة هذا الحديث: من قال سبحان الله وبحمده، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، من قالها في مجلس ذكر كانت كالطابع عليه، ومن قالها في مسجد لغو كانت كفارة له؟
الكاتب /  Ashraf Heikal
           *********************النسخة الانجليزية************
In the name of Allah and prayers upon the Messenger of Allah Muhammad bin Abdullah peace be upon him and his family and his companions.
But after my brothers in God
Today, we will talk about a very important and sensitive subject, namely, the beneficence of the treatment of other religions among Muslims. We will talk about us Egyptians because I know my country and I do not know how Muslims deal with non-Muslims in other countries.
I had written an earlier topic about fearing God, O Nation of Muhammad, and today we complete the discussion with a complementary theme.
The Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) called upon the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) to call upon the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) Frank and clear to all people ... The truth of the invitation of the Prophet: Imam Ahmad narrated from Abu Hurayrah, peace be upon him: ((but sent to complete the morals)).
The talk is clear and straightforward
Dear brothers believers; in the righteous Riyad, and in the door of the commandment of women is a noble talk:
((Complete the believers in the best belief in the creation and choice of your choice for women created))
[Tirmidhi said a good hadeeth narrated from Abu Hurayrah may Allah be pleased with him]
 The truth is that this hadeeth is one of the fundamentals of religion, so the believers completed their belief in the best of them, and the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) said in another hadeeth:
The Messenger of Allaah (peace and blessings of Allaah be upon him) passed two councils in his mosque, and he said: They are both good, and one is better than the one who is doing them. But sent a teacher said and then sat in them))
[Al-Darami from Abdullah bin Amr may Allah be pleased with him]
((But sent a teacher))
[Narrated by Ibn Majah from Abdullah bin Amr]
((But sent to complete the morals))
[Musnad al-Bazar from Abu Hurayrah]
 Vmkarm ethics occupies the largest area of ​​religion, but that religion is all created, if the creation is gone, religion is gone, God Almighty says:
) I saw that he was lying with religion (1) that is called the orphan (2) (
(Al-Ma'oun)
((What our Prophet of Allah peace be upon him only said: no faith to those who have no secretariat or religion for those who have no covenant))
[Ahmad and Anas bin Malik may Allah be pleased with him]
 And our master Jafar when he met Najashi said about the Messenger of Allah peace be upon him and the fact of religion:
((Ordered us honestly talk and the performance of honesty and the link of the uterus and good neighborhood and stop the incest and blood))
[Ahmad from Umm Salamah may Allah be pleased with]
 It is almost all religion is ethical.
Creation is the measure of faith in man:
 As long as the Prophet peace be upon him says:
((But sent a teacher))
[Narrated by Ibn Majah from Abdullah bin Amr]
((But sent to complete the morals))
[Musnad al-Bazar from Abu Hurayrah]
 Hence the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) said in Abu Hurayrah:
((Complete the believers in the best belief in the creation and choice of your choice for women created))
[Tirmidhi from Abu Hurayrah may Allah be pleased with him]
 If you want a measure of your faith, it is your creation. When the companions of the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) were represented by virtuous morality, their banners fluttered in the bright ones. When Muslims understood the religion as fasting, prayer, Hajj and Zakat, they retreated and invaded their homes.
How do we want other nations to follow our religion, and we Muslims are failing in it ..?
For example, some (some) preachers of mosques rise to the pulpit and called in their call to the owners of other boredom to death and death. Is it the creation of the Prophet, peace and blessings be upon him.
They always call for gifts, mercy, affection and good treatment
What if we in Egypt, like the brothers of the Copts or the Jews, called upon us as Muslims to perish and die in their prayers publicly as we called .. ???? !!!!!!!!!!!!! By Allah, we Muslims have burned them ...
Look at them, and they will hear our call upon them every day, and in the Friday prayer, from the minarets, and through the ether.
May Allah have mercy on him.
The treatment of the Prophet peace be upon him to non-Muslims

The basis of the relationship of Muslims with others is the words of God Almighty: (God does not forbid those who did not fight in religion and did not get you out of your homes to justify them and to pay them to them that God loves the Adjusters. But God forbids you from those who fought against you in religion and drove you out of your homes, and they turned to you to take them out, to turn them over, and to take them over, and these are the oppressors. "[Al-Mumtahnah: 89]

Righteousness and righteousness are required of a Muslim towards all people, unless they stand in his face and persecute his family.

And the people of the book among the non-Muslims special status in the treatment, the Koran ends their arguments only with the best, and allows their eating and eating of their sacrifices and their emancipation, and this is the origin of tolerance.

And the people of dhimma in Dar al-Islam the right to protection from all external aggression, and from all internal injustice. The Messenger (peace and blessings of Allaah be upon him) said: "Narrated by Ahmad in his Musnad."

God is insular and glorified: "Whoever oppresses a mujahideen, or really disobeys him, or costs him over his capacity, or takes something from him without a favor from him. I will invoke him on the Day of Resurrection." Narrated by al-Bayhaqi and Abu Dawood.

And Allah says: "He who has hurt a believer has lost me, and from my ears he has hurt God." Narrated by al-Khatib with a good chain of narration.

In the era of the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him): The people of Najran said that no one should be taken away from them with another injustice. "Narrated by al-Tabarani in the middle, with a chain of transmission.
And the blood of the people of Dhimmah and themselves and their money and their symptoms infallible by the agreement of Muslims, and killing them haraam unanimously: «Whoever killed a covenant did not smell the fragrance of Paradise, and the wind to be found forty years' march» (Fiz al Qadeer [6/153]).

The Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) said: "Allaah will punish those who torture people in this world." (Al-Sunan al-Kubra al-Bayhaqi [9/205]).

The religion of Islam and the religion of religion and doctrine: (No compulsion in religion) [Baqarah of verse: 256], and included the era of the Prophet peace be upon him to the people of Najran, that they have the vicinity of God and the edict of the Messenger of Allah on their money and accused and sell them.

And the maintenance of Islam to non-Muslims temples and rituals, and all that Islam demands from non-Muslims to take into account the feelings of Muslims. "The Muslims' forgiveness of the Jews and the Christians was very great," said French thinker Gustav Le Bon. "Muslims alone have combined their religion with jealousy and a spirit of tolerance toward the followers of other religions," Robertson says.

Those who are entitled to take over the functions of the state, such as Muslims, only have a religious character, if they meet the conditions of sufficiency, honesty and sincerity.

The tolerance of Islam is reflected in the treatment of the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) by the people of the Book, whether they were Jews or Christians. The Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) used to visit them, honor them, and grant them happiness.

It was narrated that Anas ibn Maalik (may Allaah be pleased with him) said that the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) returned as a Jew and offered Islam to him. Then he went out and said: Praise be to Allaah who saved me from the fire.

And passed by him peace be upon him funeral, and stood up to her, was told him: it is a funeral for a Jew, said peace be upon him: «Is not a soul» (Bukhari).

The Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) said: "Inviting the oppressed, even if he is an infidel, is not a hijab." Narrated by Ahmad in his Musnad.

On the opening day, when God enabled His Noble Messenger from the necks of his enemies and sought to assassinate him, he stood before them and said: "Do not make a fool of you today. Go, you are free." So, with simplicity, forget the abuse and go beyond those who plotted the worst plots to shed his blood. No requirement.

When the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) saw his uncle Hamzah and his stomach bereft, and he represented the worst representation of him and some of the companions, he cried and was angry and determined to take revenge. He represented seventy of them if God enabled them. The verse came, "If you punish them, punish them like you were punished for them. For the Saber} [the bees of verse: 126].

The Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) and his companions did not have the patience to do so, and they forgave the previous representation of their killers, so that the believers could not descend to this deep gap of black hate crimes or to drag them into such inferior fields.

I am not a religious reformer, but I strive to convey information honestly to correct some of the wrong ideas in the general public. I ask the Almighty to be obedient even if there is little in communicating information and constants to Muslims and non-Muslims. At the end of my talk, I ask you about the validity of this hadeeth: God and praise, Glory be to God and praise, I bear witness that there is no god but you, Astgfrk and repent to you, who said in the Council of the male was like the character, and said in a mosque for the atmosphere was expiation?

Author / Ashraf Heikal
                      **************** Fr *********************
Au nom d'Allah et le Messager d'Allah Asalahaly Mohammed bin Abdullah Allah le bénisse et sa famille et ses compagnons.
Mais après mes frères en Dieu
Aujourd'hui, nous allons parler du sujet de la plus haute importance et de la sensibilité, à savoir le traitement des autres religions Ahsan musulmans, ici nous allons parler de nous Egyptiens parce que je sais que mon je ne sais pas comment traiter les non-musulmans et d'autres musulmans dans le pays (les gens de la Mecque connaissent les torsions) donc idéaux.
Je l'avais écrit plus tôt sur le sujet de la crainte d'Allah, O Oumma de Muhammad et terminer la journée moderne fait l'objet de complémentaire.
Appelé pour la sharia aux bonnes mœurs, et loué par le prophète de la nation, la paix soit sur lui, ... de la justice et la piété, et interdisaient toute seamy de création du péché et de l'agression, et l'ensemble des versets dans cette parole ... Le Saint Prophète Muhammad - paix soit sur lui - a appelé à une invitation explicite et clair pour tout le monde ... le fait que l'invitation du prophète: Imam Ahmad Abou Hourayra dit que la paix soit sur lui: ((mais envoyé pour compléter les bonnes mœurs)).
Moderne claire et franche
O croyants frères, à Riyad, et la porte du commandement des femmes parlent Sharif:
((Compléter les croyants dans la foi est la meilleure attitude et votre choix, votre choix pour leurs femmes ont créé))
[Tirmidhi dit hasan Hadith est vrai que Abou Hourayra qu'Allah soit satisfait de lui]
 La vérité est que ce discours est l'une des origines de la religion, complète les croyants dans la foi est la meilleure attitude, le Prophète (PSL) dit dans une autre interview:
((Que le Messager d'Allah, paix soit sur lui sur le bicaméral dans sa mosquée, il a dit: Les deux sont bons, et l'un d'entre eux mieux que le propriétaire Ceux Dieu Vidon et lui veulent s'il le souhaite, il leur a donné, et prêt à les arrêter, et ceux qu'ils apprennent Fiqh ou de la science, et enseigner les ignorants à mieux comprendre, mais il a envoyé un professeur a dit, puis assis en eux))
[Récapitulations d'Allah peut Amr » Abdullah ibn soit satisfait de lui]
((Mais envoyé un enseignant))
[Rapporté par Ibn Majah d'Abdullah bin Amr]
((Mais il a envoyé pour compléter les bonnes mœurs))
[Musnad Bazzar d'Abou Hourayra]
 l'éthique Fmcarm occupe la plus grande superficie de la religion, mais toute la création de la religion, si les créatures niés se sont religion, Dieu Tout-Puissant dit:
) Que pensez-vous que les mensonges de la religion (1), il est affirmé que l'orphelin (2) (
(Surah Ma'un)
((Ce que nos discours du prophète d'Allah O Allah, paix soit sur lui, mais dit: pas de foi en ceux qui ne sont pas un secrétariat ni la religion ne lui est pas confiée))
[Ahmed et Malik bin Anas, qu'Allah soit satisfait de lui]
 Jafar et prophète quand il a rencontré Negus dit le Messager de la paix d'Allah soit sur lui et la réalité de la religion:
((Nous nous ont ordonné de parler honnêtement et de la performance du Secrétariat et les liens de parenté et de bon voisinage et d'arrêter l'inceste et le sang))
[Ahmad de Oum Salama, qu'Allah soit satisfait]
 Est presque toute morale noble de la religion.
Création de la foi quand à l'échelle humaine:
 Tant que le prophète la paix sur lui dit:
((Mais envoyé un enseignant))
[Rapporté par Ibn Majah d'Abdullah bin Amr]
((Mais il a envoyé pour compléter les bonnes mœurs))
[Musnad Bazzar d'Abou Hourayra]
 A partir de là, dit la prière et la paix dans le hadith d'Abou Hourayra:
((Compléter les croyants dans la foi est la meilleure attitude et votre choix, votre choix pour leurs femmes ont créé))
[Tirmidhi d'après Abou Hourayra, qu'Allah soit satisfait de lui]
 Si vous voulez une mesure de la foi est votre création, et quand ils représentent les propriétaires du Prophète la paix et les bénédictions de la morale dans Almcherqin Rayatem flottaient, et quand les musulmans comprennent la religion Suma, et la prière, le pèlerinage, et Zakat est pas et rétracté une invasion dans leur propre maison.
Alors, comment nous voulons que d'autres pays à suivre notre religion et nous les musulmans échouons dans ce ..?
Lorsque, par exemple, certains d'entre (certains) prédicateurs monter en chaire et nous allons dans leur demande aux propriétaires d'ennui et d'autres doom death. Ohz créer le Messager d'Allah le bénisse et appel Slm.okan sur d'autres nations propriétaires Azmm damnés ..?
Il faut toujours appeler des cadeaux, la compassion, l'affection et le bon traitement
Et si nous avons en Egypte, par exemple, les frères ou les Coptes appelé les Juifs en tant que musulmans, nous ruine et la mort dans leurs prières ouvertement que nous appelons .. ???? !!!!!!!!!!!!! Par Dieu, nous avons ... Nous les musulmans les brûler
Regardez-les, ils entendent notre appel à tous les jours et la prière du vendredi en public et des plates-formes et à travers l'éther.
Ayez pitié Trahmwa de prophète bien-aimé a dit que Dieu le bénisse.
Le traitement du Prophète, la paix soit sur lui pour les non-musulmans

La base de la relation des musulmans avec les autres est dans les paroles de Dieu Tout-Puissant: Dieu ne plaise pas ceux qui vous ont ni la religion, ni chasser de votre maison, la bonté et à juste titre avec eux: Dieu aime ceux-ci. Mais Dieu ne plaise ceux qui Qatlokm en vous la religion, chassés de vos demeures et Zaheroa pour vous aider à sortir que Tolohm et Itolhm, ils sont les injustes} [Mumtahinah: 89].

Terres et tranche sont nécessaires du musulman envers tous les peuples, à moins qu'ils se tiennent dans le visage et persécutent sa famille.

Les gens du Livre et parmi les non-musulmans, en particulier dans l'état du traitement, le Coran interdit que la persuasion douce pour faire valoir, et permet Maaklthm et manger de leurs sacrifices et Mshardhm, cela est hors de tolérance.

Et Ahl à Dar al-Islam le droit à la protection contre toute agression extérieure, et toute injustice interne. Il dit que le Messager de la paix d'Allah soit sur lui (Rapporté par Ahmad dans Musnad).

Dieu le Tout-Puissant isoler: «l'injustice confédéré, ou vraiment Antqs, ou surchargés de travail à onglets, ou de prendre quelque chose sans lui de lui le même bien, je Hgejeh le Jour de la Résurrection» (Rapporté par al et Abou Daoud).

Dit Al Tout-Puissant: «de dhimmi a blessé mes oreilles et mes oreilles ont été mal Dieu» (Rapporté par al-Khatib attribution de Hassan).

Au moment du Prophète, la paix soit sur lui: au peuple de Najran qui ne sont pas les prises un autre homme injustement (Rapporté par al dans l'attribution est de bien).
Le sang des dhimmis et eux-mêmes et leur argent et d'honorer l'accord des musulmans Ma'soumeh, et les tuer est haram à l'unanimité: «tué mu'aahid pas sentir le parfum du Paradis, et le parfum peut être détectée à une distance de quarante ans» (l'iceberg du Tout-Puissant [6/153]).

Il dit que la paix soit sur lui: «Dieu punit ceux qui ont torturé des gens dans ce monde» (majeur Sunan de Bayhaqi [9/205]).

Et protège l'Islam, la liberté du droit de croire, chacun d'une religion de sa religion et de la doctrine: {Il n'y a pas de contrainte en religion} [Al-Baqarah verset: 256], a inclus l'époque du Prophète, la paix soit sur lui au peuple de Najran, pour les à côté de Dieu et oedèmes le Messager d'Allah sur leur argent et leur religion et à la vente.

Le Soleil de l'islam aux non-musulmans et leurs lieux de culte rituels, et tous tenus par des non-musulmans Islam d'observer les sentiments des musulmans. penseur français connu comme Gustave Le Bon dit: « Pardonne Muhammad pour les juifs et les chrétiens étaient très grands, » dit Robertson: « Les musulmans seuls colligés entre la jalousie de leur religion, et l'esprit de tolérance envers les adeptes des autres religions. »

Et dhimmi le droit de prendre en charge les fonctions de l'Etat comme les musulmans, mais est dominé par un caractère religieux, si elles étaient réalisées dans les conditions assez, l'honnêteté et la sincérité.

La tolérance de l'Islam se reflète dans le traitement du Prophète Muhammad, paix soit sur lui au peuple du livre étaient juifs ou chrétiens, ce fut la paix de Dieu soit sur lui et a visité Ickramhm et viennent à eux, et le retour de leurs patients, et les prend et leur donne.

Anas bin Malik, qu'Allah soit satisfait de lui, que le Prophète, qu'Allah le bénisse et retourné un Juif, et lui a offert l'islam est devenu musulman, est sorti, il dit: «Louange à Dieu qui m'a sauvé du feu» (Rapporté par Boukhari).

Et adopté par Allah le bénisse et les funérailles, se leva pour elle, et on m'a dit: il est l'enterrement d'un Juif, dit-il, la paix soit sur lui: «est-ce pas une âme» (Rapporté par al-Boukhari).

Il dit que la paix soit sur lui: «opprimée si un infidèle n'est pas sans voile» (Rapporté par Ahmad dans Musnad).

Le jour de l'ensemble d'ouverture, lorsque Dieu a permis au Saint Messager des cous de lui faire du mal et ont cherché à l'assassiner, les arrêter et dit: «Ne vous Tthreyb aujourd'hui, allez, vous êtes libre» oublie donc tout simplement l'abus, et au-delà ceux qui ont organisé les plus laids complots pour verser son sang, la paix soit sur lui, et sans toute condition.

Et quand il a vu que Dieu le bénisse et son oncle Hamza a été éventrés son ventre, et comme sa pire représentation de lui-même et quelques compagnons, a pleuré et la colère et la volonté de se venger et les représente soixante-dix que Dieu leur a permis, est descendu le verset: {Le Aaqpettm Faqbwa tels ont été affligée Pendant que vous endurées est un bon } pour le patient [abeilles du verset: 126].

L'impact du Prophète, que la paix soit sur lui et ses compagnons belle patience, le pardon bygones représentation Baktlahm, ce sont les croyants à venir vers le gouffre profond des crimes noirs de haine, ni les faisant glisser leur ennemi à cette affaire d'infériorité des champs, même dans la guerre.

Je ne suis pas un besoin ou un réformateur religieux, mais j'ai travaillé dur et transmettre des informations honnêtement pour corriger certaines idées erronées lorsque le grand public, le Rajya de Dieu Tout-Puissant à hype, même si quelques-unes dans la fourniture d'informations et constantes lorsque les musulmans et les non-musulmans à la fin de mon discours poser des questions sur la santé de cette discussion: Qui a dit que la gloire Dieu et la louange, la gloire et la louange de Dieu, je témoigne qu'il n'y a pas de dieu mais vous, le pardon et repens à vous, prononcé dans le conseil dit qu'il était Kaltaba et prononcé dans une mosquée chitchat était une expiation pour lui?

Auteur / Ashraf Heikal


0 comments: