Latest Post
الأربعاء، 16 سبتمبر 2020
الثلاثاء، 15 سبتمبر 2020
#لا_تنتخبوا_مجلس_النواب_الحالي
السبت، 12 سبتمبر 2020
رابطة المدونين في مصر والوطن العربي
| ||
مجموعة عامة · عضو واحد | ||
|
الخميس، 10 سبتمبر 2020
الظلم الذي وقع على المصري حجاج السعدي (سفاح حولي )
الأربعاء، 9 سبتمبر 2020
الفرق أنوش السودانية وأنوش اللبنانية
السودان: عشرات الآلاف يتنظرون المساعدات بعدما شردتهم الفيضانات القياسية
تعكف السلطات السودانية والأمم المتحدة على توفير المساعدات لعشرات الآلاف ممن فقدوا منازلهم بسبب فيضانات قياسية لنهر النيل، لكن الكثير من المشردين الذين نصبوا خياما على جوانب الطرق وفي أراض مرتفعة يسيطر عليهم اليأس من موعد وصولها إليهم.
وذكرت وكالة الأنباء السودانية الرسمية أن الحكومة خصصت أكثر من 150 مليون جنيه سوداني (2.73 مليون دولار) لمساعدة ضحايا الفيضانات. وقالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين إنها أرسلت، بدعم من الإمارات، 100 طن متري من مواد الإغاثة، تشمل أغطية، سيجري توزيعها في 12 ولاية.
وأعلنت وزارة الداخلية أن الفيضانات تسببت في مقتل ما لا يقل عن 102 ودمرت عشرات الآلاف من المنازل أو ألحقت بها أضرار. وأعلنت السلطات حالة الطوارئ ثلاثة شهور. وقال إدريس أحمد الذي فقد منزله بسبب الفيضانات وهو واقف بجوار خيام في جنوب الخرطوم إن الحكومة لا تقدم دعما كافيا. وأضاف "إنهم لا يقدمون العون ولا يفعلون شيئا، أنا أطالب بحقوقي كمواطن وأبحث عن مأوى".
وتكدس السكان في قوارب لتفقد منازلهم، إذ غمرت المياه أنحاء من العاصمة الخرطوم مثل جزيرة توتي الواقعة عند التقاء النهرين الأبيض والأزرق. وقال مشرد آخر، يدعى علاء الدين، "نأمل أن تتحسن الأوضاع وأن يتحسن وضع هذا الفيضان...لكن مما نراه قد يكون القادم أصعب...لذلك نناشد الجميع الدفاع عن المواطنين البسطاء والفقراء الذين فقدوا مأواهم ومنازلهم".
وقالت مفوضية اللاجئين في بيان إن نحو 85 ألف نازح و40 ألف لاجئ تضرروا من الفيضانات في الخرطوم وشرق السودان وعلى امتداد النيل الأبيض وفي إقليم دارفور المضطرب وإنهم في حاجة عاجلة للمساعدة.
العالم يتحرك لنجدة لبنان وأولى المساعدات الدولية وفرق الإغاثة تصل إلى بيروت
لم يتمكن اللبنانيون بعد من استجماع قواهم من هول الفاجعة التي حلت بهم. ففي غمرة الأزمة الاقتصادية الخانقة وتفشي فيروس كورونا والمشاكل السياسية المعقدة، يأتي انفجار بيروت وكأنه ضربة قاضية لهذا البلد الصغير. لكن رغم حجم الكارثة، فإن التآزر الدولي والمساعدات التي بدأت تصل وفرق الإطفاء والإغاثة القادمة من عدة دول ومبادرات التضامن الإنسانية لا تزال توحي، ولو بأمل ضئيل، بأن الشعب اللبناني لم يترك وحيدا لمصيره.
بدأت المساعدات وفرق الإغاثة القادمة من دول عدة في الوصول إلى لبنان في مسعى لإنقاذه بعد الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ عاصمته بيروت وقضى على ملامح واسعة من المدينة. بعدما هرعت دول العالم إلى عرض مساعداتها وتقديم تعازيها إثر الانفجار.
لبنان لا يزال في دائرة اهتمام فرنسا
وكانت فرنسا ضمن البلدان الأولى التي أعلنت عن إرسال فريق إغاثة إلى بيروت بالإضافة إلى مساعدات طبية كبيرة، وما زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى لبنان يوم الخميس إلا تعبيرا عن أن فرنسا لا تزال تبدي اهتماما خاصا بلبنان.
وبعد ظهر الأربعاء، جمع رئيس الحكومة الفرنسي جان كاستيكس الوزراء الأساسيين في حكومته والمعنيين بـ"تنسيق كل المساعدات ومواد الإغاثة" إلى بيروت.
الدول العربية سارعت للمساعدة
من جهة أخرى، أرسلت كل من الجزائر والكويت طائرات محملة بالمساعدات الطبية. وأعلنت مصر وقطر عن إرسال مستشفيات ميدانية إضافة لمساعدات أخرى.
وأمر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني الأربعاء بتجهيز مستشفى عسكري ميداني لإرساله إلى لبنان.
علاوة على ذلك، تعهد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان "تقديم مساعدات إنسانية في جميع المجالات، ولا سيما في المجال الصحي".
وأشارت السلطات الهولنديّة إلى أنّها أرسلت 67 عامل إغاثة إلى بيروت بينهم أطباء ورجال شرطة وإطفائيون. وأرسلت إيطاليا الأربعاء أربعة عشر إطفائيا متخصصا في تقييم الأخطار الكيميائية والبنى المتضررة.
البنك الدولي مستعد لحشد موارده
وقد أعلن البنك الدولي الأربعاء استعداده لحشد موارده لمساعدة لبنان، حسب بيان صادر عنه الأربعاء.
وأبدت منظّمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) الأربعاء خشيتها من حصول "مشكلة في توفر الطحين" في لبنان "في الأجل القصير" بعدما أتى الانفجار على مخازن للقمح.
الولايات المتحدة: "التزامنا ثابت بمساعدة الشعب اللبناني"
وكان وزير الخارجيّة الأميركي مايك بومبيو قد عرض في مكالمة هاتفيّة مع رئيس الوزراء اللبناني حسّان دياب، مساعدة لبنان بعد الانفجار الهائل الذي أودى بعشرات الأشخاص في بيروت. وأعرب بومبيو عن "التزامنا الثابت مساعدة الشعب اللبناني في مواجهته عواقب هذا الحدث المروع". وقال مشددا "تضامننا ودعمنا للشعب اللبناني في تطلّعه لنيل العزة والازدهار والأمن الذي يستحقّه"، وفق ما ورد في بيان للخارجيّة الأميركيّة.
إسرائيل تبدي رغبتها في المساعدة
بعد ساعات من الانفجار، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن "مجلس الأمن القومي عرض على لبنان المساعدة عبر الأمم المتحدة".
وفي كلمة الأربعاء أمام الكنيست قال نتانياهو "أتقدم باسم الحكومة الإسرائيلية بالتعازي إلى الشعب اللبناني. لقد حلت أمس كارثة كبيرة جدا على لبنان. نحن جاهزون لتقديم المساعدات الإنسانية للبنان".
السودانين بتموت لحد الحين لماذا العالم متأخرين ؟
عشان الفرق أنوش (الكس ) السودانية غير أنوش اللبنانية
#لا_تنتخبوا_الجعانين
الخميس، 3 سبتمبر 2020
سر قرار السادات قبول وقف إطلاق النار في حرب إكتوبر سنة ٧٣
إتضح لى أن القمر الصناعى الأمريكى الذى كان يوصل المعلومات لإسرائيل ساعة بعد ساعة أخبرهم بنقل الفرقة المدرعة ٢١ من الضفة الغربية للقناة إلى الضفة الشرقية لمحاولة تخفيف الضغط على سوريا كما طلب وألح الرئيس السورى حافظ الأسد.
وبدأت ألاحظ تطورًا خطيرًا فى معارك الدبابات التى إعترف الإسرائيليون أنفسهم بشراستها وكفاءة المصريين فى إدارتها، كنت كلما أصبت لإسرائيل ١٠ دبابات أرى مزيدا من الدبابات.
وهى تستخدم بكل صراحة مطار العريش المصرى الذى يقع خلف الجبهة بكل وضوح لكى تحول الهزيمة الإسرائيلية إلى إنتصار، وتذكرت فى تلك اللحظات ما فعلته أمريكا على جبهة ألمانيا فى الحرب العالمية الثانية ثم على الجبهة اليابانية.
لقد دخلت أمريكا بشكل مباشر الحرب لإنقاذ إسرائيل حتى بالأسلحة تحت الإختبار وقنبلة المافريك و أسلحة أخرى .
كتبت للرئيس الأسد شريكى فى القرار برقية أخطره فيها أنى قررت الموافقة على وقف إطلاق النار . . وسجلت فى هذه البرقية موقفى وهو أنى لا أخاف من مواجهة إسرائيل، ولكنى أرفض مواجهة الولايات المتحدة الأمريكية، وإنى لن أسمح أن تدمر القوات المصرية مرة أخرى فى حرب غير متكافئة وإننى مستعد أن أحاسب أمام شعبى فى مصر و أمام الأمة العربية عن هذا القرار، وفى هذه الليلة إتخذت القرار بوقف إطلاق النار فقد كان لى عشرة أيام أحارب فيها أمريكا وحدى بأسلحتها الحديثة التى لم يستخدم أغلبها من قبل على الساحة العسكرية.
و إتهمت من بعض الدول العربية إنى جبان وقتها، فقد كان إعتقاد الجميع فى العالم أن الإتحاد السوفيتى يقف إلى جانبنا، وأنه قد أرسل الجسر الجوى لنجدتنا،
ولكن الموقف كان غير ذلك فى الواقع فــ أمريكا وإسرائيل فى مواجهتى والإتحاد السوفيتى فى يده الخنجر ويجلس وراء ظهرى ليطعننى فى أى لحظة عندما أفقد ٨٥ % أو ٩٠ % من سلاحى كما حدث فى سنة ١٩٦٧ لكنى قرأت مخططهم جيدًا ولن أترك لهم أولادى لقمة سهلة.