Our social:

الخميس، 20 أغسطس 2020

أيها العرب ألم يحن الأوان الأعتراف بخطأكم ضد السادات ومصر وضد الشعب المصري....!! أقل شيئ تعتذروا علني


اول شيئ ننضف قلووبنا
ثانيا اهم من اولا جميع الزعماء العرب والشعوب من سن40 فما فوق  التي شاركت باللفظ أو الفعل بالأعتذار للرئيس الراحل محمد أنور السادات ،


والشعب المصري ، بما تعرض لأهانات في دول الخليج والجزائر وسوريا وفليسطين المحتلة ،
والتشدد أن يكون الأعتذار من السوريين والفلسطنيين جواز أردني ووثيقة مصرية بما بدر منهم من سنة 79 حتى اليوم ،
من سب وأكاذيب على مصر وزعيم مصر (محمد أنور السادات عم العرب) وآذية الجاليات المصرية في الكويت ( حولي والسالمية والفروانية وخاصة النقرة منبع اللأجئين الفلسطنيين ) بما بدر من هؤلاء من قلة قلة أدب على أن تعتذر ايضا السلطان الكويتية ،
في تلك الفترة الزمنية على عدم قدرتها على حماية الجالية المصرية ودفع التعويضات على الأضرار النفسية والأدبية عما تعرض له الاخوة الصعايدة ومن ترك عمله مجبرآ .


يجب الأعتذار عما ينوب عن القذافي في اهانته للرئيس السادات والشعب المصري  ودفع التعويضات عن الأثار والأضرار نتيجة مضايقة الجالية المصرية في الجماهيرية الليبية أبان حكم القذافي و وطردهم من الأراضي الليبية قهرآ.
غير ذلك لا نقبل أو نرضي عن الأخوة ( نمشية أخوة ) العرب
نحن شعب لا ينسي من أحبه و لا ننسى من أهانه
ومفاجأة خيانة دول الأمارات والبحرين بمعاهدات السلام مع الان الصهيوني ولسه دول أخري عربية الأن الصلح حلال أيام السادات حرام !
على الأقل نحن رغم مررالسنين لم نطبع العلاقات  مجردحبر على ورق غير الأردن وطر وحمس وماخفي كان أفظع . أترحموا على تاج  رأسكم  أنه السادات .

اشترك معنا

0 comments: